

ها هي الذكرى الثالثة لرحيل أمير القلوب جابر الاحمد تخيم علينا ، وعيوننا مازال دمعها لم يجف حزنا لفراقه ، كيف لا وهو الاب الحاني على ابنائه، والقائد الذي يسهر لراحة رعيته ، وجوده كان الأمان لنا رغم ما عصفت بنا المحن والخطوب ، حكمته كانت طوق النجاة الذي انقذ الكويت من ملماتها ،هذا الامير الذي اجمع الجميع على حبه فسيبقى خالدا في ذاكرتنا على مر الزمن .
نسأل الله أن يحشرنا واياه في الفردوس الأعلى ... اللهم آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق